صورة تختزل الواقع ومايعانيه شبابنا من إنقياد كالقطيع أمام نزواته وشهواته ضاربا ,الكثير من القيم المجتمعية والاسلامية الحقة وراءه ,ويبقى لاهثا وراء أعمال الدنيا الفانية ,ويترك العمل الاخروي بكل وقاحة ,هل من الممكن القول أننا نساق كالقطيع إلى المجزرة دون أن ندري مايفعل بنا ؟
Top
يبدو أن من نشر الصورة أعلاه لا يذهب الى المسجد!!! ليرى اعداد المؤمنين الذين يؤموا المسجد!!!!!
ردحذف