كان هناك سودانى يعيش بجوار امرأه امريكيه من أصل يهودى
كانت كلما تراه تشتمه وتقول له بإنه أرهابى وأنه مسلم وأسود اللون وانه لا يحق له ان يعيش هنا فى امريكا.
كان يسمع ماتقوله من شتيمه ولايترد عليها بكلمه.
مرت الايام والشهور وفى أحد الايام بينما راجع لبيته
رأى شابا يضرب هذه المرأه العجوز فغمى عليها
فاخذها السوداني المسلم إلى المستشفى.
بعد ساعات فاقت من وعيها ووجدته بجوارها فأخذت تشتمه كعادتها
وهو ساكت ويبتسم وينظر اليها .
فأخبرها الدكتور ان لو هذا الرجل لكنت الان ميته فقد وجدك امام منزلك فاقدة للوعى وقام بانقاذك واحضرك للمشفى.
بعد ايام اتى رمضان دخلت عليه هذه المرأه المنزل وهى حاملة بعض الاكل وتعرفت على عادات المسلمين فى رمضان واعجبت بها أيما إعجاب.
وقالت له اريد ان اسلم فانطقها الشهاده واسلمت على يديه.
مررت الايام والشهور وهى تتعلم على يديه الكثير عن الاسلام
وفى يوم ماماتت هذه المرأة.
يفاجئالشخص المسلم انها كتبت له منزلها وبعض الاموال باسمه فى البنك.
العبره من هذه القصه ان يتخلق المسلم باخلاق النبى صل الله عليهواله وسلم لعل وعسى ان يتغير انسان على يديه
كانت كلما تراه تشتمه وتقول له بإنه أرهابى وأنه مسلم وأسود اللون وانه لا يحق له ان يعيش هنا فى امريكا.
كان يسمع ماتقوله من شتيمه ولايترد عليها بكلمه.
مرت الايام والشهور وفى أحد الايام بينما راجع لبيته
رأى شابا يضرب هذه المرأه العجوز فغمى عليها
فاخذها السوداني المسلم إلى المستشفى.
بعد ساعات فاقت من وعيها ووجدته بجوارها فأخذت تشتمه كعادتها
وهو ساكت ويبتسم وينظر اليها .
فأخبرها الدكتور ان لو هذا الرجل لكنت الان ميته فقد وجدك امام منزلك فاقدة للوعى وقام بانقاذك واحضرك للمشفى.
بعد ايام اتى رمضان دخلت عليه هذه المرأه المنزل وهى حاملة بعض الاكل وتعرفت على عادات المسلمين فى رمضان واعجبت بها أيما إعجاب.
وقالت له اريد ان اسلم فانطقها الشهاده واسلمت على يديه.
مررت الايام والشهور وهى تتعلم على يديه الكثير عن الاسلام
وفى يوم ماماتت هذه المرأة.
يفاجئالشخص المسلم انها كتبت له منزلها وبعض الاموال باسمه فى البنك.
العبره من هذه القصه ان يتخلق المسلم باخلاق النبى صل الله عليهواله وسلم لعل وعسى ان يتغير انسان على يديه
لحمد لله أنني مسلمة يارب أحيني مسلمة مؤمنة و أقبض روحي و أنا مسلمة ومؤمنة
ردحذفقصه من القصص التي يخترعها الشيوخ لا توجد الا في مخيلتهم.
ردحذف